جاء في الامالي للصدوق، وإرشاد القلوب للديلمي، والبحار، والعوالم: عن ابن عباس، قال : إنّ رسول الله كان جالسا إذ أقبل الحسن (عليه السلام)… إلى أن قال: (وأما ابنتي فاطمة…. وإنّي لما رأيتها ذكرت ما يصنع بها بعدي، كأنّي بها وقد دخل الذل بيتها، وانتهكت حرمتها، وغصب حقّها، ومنعت إرثها، وكسر جنبها، وأسقطت جنينها الخ…)

الامالي للصدوق: 100

وإرشاد القلوب للديلمي: 2 / 295

، والبحار : 28 / 37 ، و43 / 172

والعوالم : 11 / 391


جاء في الاحتجاج ، وفي مرآة العقول: هذا الحديث: (فحالت فاطمة عليها السلام بين زوجها وبينهم عند باب البيت، فضربها قنفذ بالسوط… إلى أن

قال: فأرسل أبو بكر إلى قنفذ لضربها، فألجأها إلى عضادة باب بيتها، فدفعها فكسر ضلعا من جنبها، وألقت جنينا من بطنها).

الاحتجاج: 1/212 و مرآة العقول: 5/320


عن محمد بن هارون بن موسى التلعكبري عن أبيه، عن محمد بن همام، عن أحمد البرقي، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن عبد الرحمن بن أبي نجران، عن ابن سنان، عن ابن مسكان، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قبضت فاطمة (عليها السلام) في جمادى الآخرة يوم الثلاثاء لثلاث خلون منه سنة إحدى عشر من الهجرة: وكان سبب وفاتها أن قنفذا مولى عمر لكزها بنعل السيف بأمره، فأسقطت محسنا، ومرضت من ذلك مرضا شديدا، ولم تدع أحدا ممن آذاها يدخل عليها.

بحار الأنوار – العلامة المجلسي – ج ٤٣ – الصفحة


عن الإمام الصادق (ع): ” وتضرب وهي حامل.. إلى أن قال: وتطرح ما في بطنها من الضرب “. إلى أن تقول الرواية: ” وأول من يحكم فيه محسن بن علي في قاتله، ثم في قنفذ ”
كامل الزيارات: ص 332 – 335، والبحار: ج 28 ص 62 – 64، وراجع: ج 53 ص 23، وراجع: عوالم العلوم: ج 11 ص 398، وجلاء العيون للمجلسي: ج 1 ص 184 – 186



جاء في إقبال الأعمال والبحار: نص الزيارة التي يقول فيها: (الممنوعة إرثها، المكسورة ضلعها، المظلوم بعلها، والمقتول ولدها.)(

إقبال الأعمال: 625 والبحار: 97 / 200


عن محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري ، عن أبيه ، عن علي بن محمد بن سالم ، عن محمد بن خالد ، عن عبد الله بن حماد البصري ، عن عبد الله بن علي بن عبد الرحمن الأصم ، عن حماد بن عثمان ، عن أبي عبد الله ( ع ) : لما أسري بالنبي ( ص ) قيل له : إن الله يختبرك في ثلاث وصار يعددها . . .

إلى أن قال : وأما ابنتك فتظلم ، وتحرم ، ويؤخذ حقها غصبا ، الذي تجعله لها ، وتضرب وهي حامل ، ويدخل عليها وعلى حريمها ، ومنزلها بغير إذن ، ثم يمسها هوان وذل ، ثم لا تجد مانعا وتطرح ما في بطنها من الضرب ، وتموت من ذلك الضرب . . إلى أن تقول الرواية : وأول من يحكم فيه ” محسن ” بن علي في قاتله ، ثم في قنفذ ، فيؤتيان هو وصاحبه ( يعني أبوبكر وعمر )  الخ . . .

كامل الزيارات : ص 232 – 335 ، والبحار ج 28 ص 62 – 64 وراجع : ج 53 ص 23 . وراجع : عوالم العلوم : ج 11 ص 398 ، وجلاء العيون للمجلسي : ج 1 ص 184 – 186


بن عبد الله الحسني ، عن أبي شعيب ، ومحمد بن نصير ، عن عمر بن الفرات ، عن محمد بن المفضل ، عن المفضل بن عمر ، قال : سألت سيدي الصادق ( ع ) : هل للمأمور المنتظر المهدي ( ع ) من وقت موقت يعلمه الناس ؟ ! فقال : حاش لله أن يوقت ظهوره بوقت يعلمه شيعتنا . .
إلى أن تقول الرواية : وضرب سلمان الفارسي ، وإشعال النار على باب أمير المؤمنين ، وفاطمة ، والحسن والحسين ; لإحراقهم بها ، وضرب يد الصديقة الكبرى فاطمة بالسوط ، ورفس بطنها ، وإسقاطها محسنا .

بحار الأنوار : ج 53 ص 14 و 18 و 19 و 23 ، والعوالم ج 11 ص 441 – 443 ، والهداية الكبرى للخصيبي : ص 392 و 407 و 408 و 417 ، وعن حلية الأبرار ج 2 ص 652 . وراجع فاطمة بهجة قلب المصطفى : ج 2 ص 532 ، عن نوائب الدهور ، للسيد الميرجهاني : ص 192 .


أن الإمام الصادق ( ع ) ، قال للمفضل : ” ولا كيوم محنتنا بكربلاء ، وإن كان يوم السقيفة ، وإحراق النار على باب أمير المؤمنين ، والحسن ، والحسين ، وفاطمة ، وزينب ، وأم كلثوم ، وفضة ، وقتل ” محسن ” بالرفسة أعظم وأدهى وأمر ، لأنه أصل يوم العذاب

فاطمة الزهراء بهجة قلب المصطفى ج 2 ص 532 ، عن نوائب الدهور ، للسيد الميرجهاني ص 194 ، والهداية الكبرى للخصيبي ص 417 ، ( ط بيروت )


وعن علي (ع): أنه كان يقنت في صلاته بدعاء جاء فيه: “وجنين أسقطوه، وضلع دقوه، وصك مزقوه”
المصباح للكفعمي: ص 553، والبلد الأمين: ص 551 و 552، وعلم اليقين: ص 701. والبحار: ج 2 ص 261.


عن الزهراء، أنها قالت: “وركل الباب برجله، فرده علي، وأنا حامل، فسقطت لوجهي.. إلى أن قالت: وجاءني المخاض، فأسقطت محسنا قتيلا بغير جرم”
بحار الأنوار: ج 30 ص 348 – 350، عن إرشاد القلوب للديلمي.

جاء في كتاب سليم بن قيس: (فألجأها قنفذ لعنه الله الى عضادة باب بيتها ودفعها، فكسر ضلعها من جنبها، فألقت جنينا من بطنها، فلم تزل صاحبة فراش حتّى ماتت صلى الله عليها من ذلك شهيدة)

كتاب سليم بن قيس، بتحقيق محمد باقر الانصاري: 2 / 588