حرصا على الدفاع عن النبي وآله صلوات الله وسلامه عليهم والدفاع عن ولايتهم من فقهاء السوء الذين حاربوا الدين , هذه الروايات امامكم عن قول النبي وآله في الامامة والولاية وما يقوله هذا المعتوه الذي لبس عمامة رسول الله فاصبح يحارب دينه باسم الدين كما فعلت عائشة بقتالها للامام علي عليه السلام باسم انها زوجة الرسول صلى الله عليه وآله فأقدم لكم هذه الروايات وبنفس الوقت كلام هذا المعتوه , حتى يؤمن من آمن عن بينة ويكفر من كفر عن بينة , ولمن اراد المزيد من الروايات في منكر الإمامة فليضغط هنا

عن علي عن أبيه وعبد الله بن الصلت جميعا عن حماد بن عيسى عن حريز بن عبد الله، عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: بني الاسلام على خمسة أشياء: على الصلاة، والزكاة، والصوم، والحج، والولاية، قال زرارة: فقلت:
وأي شئ من ذلك أفضل؟ قال: الولاية أفضل لأنها مفتاحهن، والوالي هو الدليل عليهن

بحار الأنوار – العلامة المجلسي – ج ٦٥ – الصفحة ٣٣٢

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (يا حذيفة إن حجة الله عليكم بعدي علي بن أبي طالب، الكفر به كفر بالله، والشرك به شرك بالله، والشك فيه شك في الله، والإلحاد فيه إلحاد في الله، والإنكار له إنكار لله

بحار الأنوار، ج 38: ص 97 و 101 و 109

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (الأئمة بعدي اثنا عشر، أولهم علي بن أبي طالب، و آخرهم القائم – إلى أن قال: – المقر بهم مؤمن، والمنكر لهم كافر

الوسائل، ج 18: ص 561 و 56 و 559 و 567 و 562

 

بينما قال هذا المعتوه الولاية ليست اعظم من الفرائض وان من انكر الصلاة كفر ومن انكر اهل البيت ليس بكافر