كنا نخرج في يوم فرحة الزهراء عليها السلام بعد صلاة المغرب واحد الاطفال يلبس ملابس مضحكة ويضع على بطنه مثل الحامل ونحتفل بهلااك عمر وناخذ الطريق بالتصفيق والهوسات وناخذ العيديات من البيوت ونردد الاهازيج مثل
(عمر مخن-وث والسنة يحبونة.)
ونردد (عمر سيتة فيتة والزربة بلحيتة)
وكذلك اهزوجة (لمولة حضاين جابلة بنية).
وكذلك باسم الكربلائي له مقطع في حسينية في الكويت وهو يحتفل بنشيد صنم اهل الحقد طاح الى وادي سقر راح . ويقوم شاب يلبس قناعاً بشعاً بتمثيل سقوط عمر.
السكوت والحركة البترية لم يكن لها تاثير على الشيعة الا بعد دخول الانترنت ومجاملات بعض القيادات السياسية والدينية الشيعية . اما قبل ذلك فلم نكن نرى شيعيا واحدا على الاقل بمن عرفتهم يحرم سب ابوبكر وعمر ، واذا استعمل التقية فهو بين الشيعة حاله حال بقية الشيعة بالموقف
لكن بعد دخول النت انتشرت ظاهرت التعصب للقيادات والتمسك باقوالها وهم ايضا جاملوا السنة فخرجت لنا حركات تقية مشددة وبترية