رسول الله (صلى الله عليه وآله): من تطول على أخيه في غيبة سمعها فيه في مجلس فردها عنه، رد الله عنه ألف باب من السوء في الدنيا والآخرة
– عنه (صلى الله عليه وآله): من اغتيب عنده أخوه المسلم، فاستطاع نصره فلم ينصره، خذله الله في الدنيا والآخرة
– الإمام الباقر (عليه السلام): من اغتيب عنده أخوه المؤمنjفنصره وأعانه نصره الله في الدنيا والآخرة، ومن اغتيب عنده أخوه المؤمن فلم ينصره (ولم يعنه) ولم يدفع عنه – وهو يقدر على نصرته وعونه – إلا خفضه الله في الدنيا والآخرة
– رسول الله (صلى الله عليه وآله): من رد عن أخيه غيبة سمعها في مجلس، رد الله عز وجل عنه ألف باب من الشر في الدنيا والآخرة، فإن لم يرد عنه وأعجبه كان عليه كوزر من اغتاب.
– عنه (صلى الله عليه وآله): من ذب عن عرض أخيه بالغيبة كان حقا على الله أن يعتقه من النار
– عنه (صلى الله عليه وآله): من اغتيب عنده أخوه المسلم فلم ينصره، وهو يستطيع نصره، أدركه إثمه في الدنيا والآخرة.
– عنه (صلى الله عليه وآله): إذا وقع في الرجل وأنت في ملا، فكن للرجل ناصرا، وللقوم زاجرا، وقم عنهم
ميزان الحكمة – محمد الريشهري – ج ٣ – الصفحة ٢٣٣٩