في العراق يسمح بالكفر بالله عز وجل وبالكفر بالنبي واله صلوات الله وسلامه عليهم. لكن ذكر عمر بن الخطاب او السيستاني يؤدي بك للسجن من دون محاكمة وراء الشمس ولن يعرف نهايتك احد.

٢٢ في كربلاء سجنوا بسبب حرية رأي عن ابوبكر وعمر .
العديد من حالات السجن لأصحاب رأي يعارضون فيه السيستاني او يدعون لعدم تقليده. 
لكن في حال قرر الشخص الكفر بالله او البراءة من النبي واله او الترضي على من حاربهم فلا تعاقبه الدولة ولا المرجعية.

هل هذا هو الدين وهكذا حرية الرأي والموقف التي من المفروض أن نأخذها من النبي والامام علي صلوات الله عليهما وآلهما.

الحمد لله اني مجهول الهوية ولست في العراق ، والا لكنت الان بالأصفر معصوب العينين كما هو حال هذا الشاب والخبر اعتقال شخص يحرض على المرجعية الدينية

بعدها لا يسأل بك لا دولة ولا قانون ولا منظمات ولا تظاهرات ولا اعلام ولا مرجع.
لان الكل راضين بالظلم

لكن قل لهم لعن قتلة الزهراء عليها السلام ، تسمع البكاء والصراخ والرعب من المرحع الى ابسط موظف . الحقونا تقية واين اخلاقووونا  سنموت

في دولة السيستاني وعمر بن الخطاب ، لك حرية الكفر بالله عز وجل وانكار النبي واله صلوات الله وسلامه عليهم وحرية انتقاد اي مرجع.  الا اذا كان عمر بن الخطاب او السيستاني فان مصيرك السجن ومن دون محاكمة وتختفي اخبارك في السجون ولن يشفق عليك احد او يناصرك احد او يتظاهر لأجلك احد.
يتم اعتقالك ويكتب محرض ضد المرجعية الدينية ، وتذهب الى السجون فلا يسمع عنك خبر بعدها

للعلم انهم يعطون الحرية في انتقاد اي مرجع سواءا الخامنىي او الشيرازي او محمد الصدر او بشير النجفي ، الا السيستاني وقتلة النبي واله صلوات الله وسلامه عليهم من رموز اخوان السيستاني بل نفسه

هدية للكذابين جماعة المرجعية لا تعتقل احد ولا تسجن احد.
جعلوها دولة عصابات وسجون وطمس حق النبي واله والترضي على اعدائهم

وبنفس الوقت يسمح بالترضي على ابوبكر وعمر وعائشة  , ولكن ان روجت او مدحت اي شخص يحارب السيستاني فمصيرك كذلك مع هؤلاء.